شريط الأخبار :

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء أقامها جلالة الملك بمناسبة الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية

أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة برسم موسم الحج لسنة 1446 ه

فيديو: إطلاق المشاورات الأورو-متوسطية من مدينة سلا حول الميثاق الجديد من أجل المتوسط

الملك القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة يوجه الأمر اليومي للقوات المسلحة الملكية بمناسبة الذكرى ال69 لتأسيسها

الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية: مؤسسة ملتزمة بحزم بمسار التحديث

فيديو: تفاصيل أشغال المجلس الوزاري برئاسة جلالة الملك محمد السادس

فيديو: الملك محمد السادس يترأس مجلسا وزاريا

الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية من بينهم الرئيس الجديد للنيابة العامة

من أشغال المجلس الوزاري برئاسة الملك محمد السادس: لائحة الولاة والعمال بالإدارة المركزية والترابية المعينين

تفاصيل أشغال المجلس الوزاري برئاسة جلالة الملك محمد السادس

خبير في المناخ يوضح أسباب “كتل التبروري” التي تهاطلت على فاس وضواحيها (صور)

قال الخبير في المناخ محمد حنشان إن الزخات المطرية التي تهاطلت على فاس وضواحيها، بعد زوال أمس السبت، متسببة في العديد من الخسائر، ظاهرة تحدث عادة في هذه الفترة من السنة في المناطق القارية المتاخمة للجبال، على إثر تباين درجة الحرارة بين السطح والمرتفعات.

وأوضح الأستاذ في جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس لوكالة المغرب العربي للأنباء أن الأمر يتعلق بزخات مطرية مصحوبة بتساقط كتل من البرد قطرها يفوق 5 ملمترات.

وذكر بأن المغرب عاش منذ أزيد من أسبوع موجة حرارة أدت الى سخونة سطح الأرض مضيفا أن موجة باردة وافدة من الشمال هبت منذ الجمعة نتيجة ضغط هم غرب أوروبا ودخل المغرب عبر الغرب مما أفضى الى اضطراب هوائي نتيجة التجاذب بين تيارات ساخنة وباردة.

وقال ان تكاثف الهواء أفرز تكون كتل مائية تحولت الى حبات من البرد (التبروري) من حجم كبير.

ورغم المرور السريع لهذه الظاهرة إلا أن آثارها، كما يؤكد الخبير، وخيمة على الممتلكات والبنيات التحتية والفلاحة، وخصوصا الأشجار المثمرة.

وأشار محمد حنشان الى أن هذه الظاهرة المناخية قابلة للتوقع ما بين بضعة أيام الى بضع ساعات لكن يبقى من الصعب تقدير شدتها ونطاقها الجغرافي.

ولاحظ أن الأبحاث الجارية حول الأخطار المناخية تفيد بأن ثمة اتجاها نحو تزايد هذه الظواهر من حيث شدتها ووتيرة وقوعها مضيفا أن التوقعات المناخية على صعيد المجال المتوسطي تشير الى تزايد هذه الظواهر بارتباط مع ارتفاع حرارة الكوكب.

ودعا الباحث الى النهوض بالبحث في المجال المناخي بالمغرب على جميع المستويات الزمنية (الماضي، الحاضر والمستقبل) على غرار بلدان شمال المتوسط.

(و م ع) وagora.ma

Read Previous

مجلة اسبانية: إسبانيا تمضي قدما في عزل البوليساريو

Read Next

رسمي: المغرب كان محقا في تمسكه بالكلوروكين كبروتوكول علاجي