شريط الأخبار :

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

طنجة: توقيف دنماركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح

ذكرى ثورة الملك والشعب: عفو ملكي على 881 شخصا

الوكيل العام للملك بالدار البيضاء يكشف جانب من الأبحاث في قضية ‘سيون أسدون’

تيكاد-9: اليابان تجدد رسميا عدم اعترافها بالكيان الانفصالي

تيكاد-9: وزير الشؤون الخارجية الياباني يجدد التأكيد مرة أخرى على عدم اعتراف طوكيو بالكيان الانفصالي

المغرب: ثورة الملك والشعب في ذكراها ال72..استحضار للتلاحم الوثيق بين العرش والأمة

الدرقاوي لــ “أكورا”: محطتنا في مهرجان تطوان اعتراف بعمل المدرسة الدرقاوية

تتواصل بمدينة تطوان، فعاليات النسخة الــ 28 من مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط بسلسلة من العروض السينمائية، والورشات واللقاءات مع صناع السينما في المغرب ومختلف ممثلي الدول المتوسطية.

حيث كان الجمهور، صباح اليوم الاثنين، على موعد مع حفل تقديم ولقاء خاص جمع الأخوين مصطفى وعبد الكريم الدرقاوي، وثلة من المهتمين والمتخصصين في صناعة السينما.

اللقاء الذي احتضنته مكتبة أكورا كان مناسبة لتقديم كتاب “أحداث من دون دلالة يلزم إعادة تركيبها”، الذي ساهمت في تجميعه الكاتبة “ليا موران”، التي أكدت أن إنجاز الكتاب كان يحتاج إلى وقت كبير وبحث دقيق وتنسيق مع المخرج والمؤلف مصطفى الدرقاوي الذي لعب دورا كبيرا في الحفاظ على أرشيف الفيلم الذي منع من العرض داخل قاعات السينما في المغرب خلال فترة السبعينيات، دون أن يقدم سبب أو تعليل لمنعه.

من جانبه اعتبر المخرج والمؤلف “مصطفى الدرقاوي” أن منع الفيلم من العرض، كان له وقع إيجابي، بل كان في مصلحة الفيلم الذي لم يخضع إلى الرقابة وبالتالي لم تقتطع أجزاء منه، الشيء الذي حافظ على قيمته الفنية ورسالته الأصلية.

أما المخرج ومدير التصوير “عبد الكريم الدرقاوي” فقد اعتبر في تصريح لــ “أكورا” أن هذا اللقاء الذي نظمته إدارة مهرجان تطوان لسينما البحر الأبيض المتوسط، هو اعتراف ضمني، بمجهودي وعمل شقيقي مصطفى، وبأننا قدمنا شيئا مهما للشعب المغربي ولعشاق السينما والمهتمين، بل وتم تتويج ذلك بكتاب تم تأليفه عن عملنا وهذا شيء مهم للغاية بالنسبة لنا، على حد تعبيره.

كما وجه “الدرقاوي” نصيحة إلى الشباب من عشاق السينما، “بأن يقدموا ما يعشقون من أعمال، ويدافعون عن مشاريعهم الفنية وما يرونه مفيدا.”

Read Previous

بعد السباعية.. صحفي يسخر من مدرب مانشستر بسبب تصريحاته ضد رونالدو

Read Next

وزيرة خارجية السنغال: الملك محمد السادس هو أيضا أمير المؤمنين للسنغاليين